الاثنيـن 07 ربيـع الاول 1431 هـ 22 فبراير 2010 العدد 11409







لمسات

أسبوع لندن لموضة الخريف والشتاء المقبلين.. زخات من الضوء والألوان
لسنوات طويلة ظلت النحيفات الأقرب إلى الأنوركسيا هن المتسلطنات على منصات الأزياء. فلا الانتقادات أزاحتهن عن مكانتهن، ولا مقاطعة عواصم موضة لهن جاءت بنتيجة، إلا أن مارك فاست، المصمم الكندي المولد والمتخصص في الأزياء الصوفية، أخذ زمام الأمور بيده، وقرر أن يترجم رؤيته للمرأة على طريقته سواء تقبلته أوساط
ترويض فن الوشم
دار «شانيل» الفرنسية قررت أن تركب موضة النقش على الجسم، باعتباره أصبح فنا شعبيا رائجا تشمر له أذرع الفنانين كما تشمر له أذرع وتفتح له صدور عشاقه، فقد طرحت عدة أشكال تتميز بأناقة الدار ورقيها، وهي بهذا ستغير من صورة الوشم الراسخة في أذهان كل الأنيقات، التي ارتبطت برجل شارع بشعر محلوق وأذرع مفتولة تغطيها
ميلانو تحتفل بالرسم على الجسد
ليس ضروريا أن يكون الزائر يحمل وشما على جسده من أجل الدخول، لكن من السهل الخروج بوجه مارلين مورنو حاملا توقيع تيم هيندريكس الذي استوحى هذه الفكرة من أحد برامج الواقع في ميامي، أو بشكل التنين الضخم والساموراي التي يرسمها الفنان الياباني هوريماسا. إنهما اثنان من بين 200 فنان تعاملوا مع الزائرين، في أحد
مقولة «الشقراوات أكثر جاذبية وثقة».. بين الأخذ والرد
لأنه تاج جمالها وأنوثتها، فإن المرأة تحاول الاعتناء بكل ما يتعلق به، بدءا من صحته إلى قصته وتسريحته مرورا بلونه. ومع تطور الشركات المتخصصة في إنتاج صبغات الشعر، ووسط فانتازيا الألوان، تحتار المرأة بين الأشقر أو الأسود أو الأحمر أو البني، وغيرها، ليحتدم الصراع التقليدي ما بين الشقراء والسمراء، مرة أخرى.
من رحم الأزمات يولد الإبداع
خبراء الاقتصاد يؤكدون أن أول الناجين من أي أزمة اقتصادية كبيرة وأول المنتعشين هو القطاع المتخصص في مجالات الإبداع، وهذا يضم قطاع الموضة بالطبع. لهذا لا نستغرب أنه في عز الأزمة، عادت إلى الأضواء بيوت أزياء وأسماء كانت قد غابت عن الأضواء في السنوات الماضية نذكر منها: - ماركة «كليمنس ريبيرو» المكونة من
نظارات تقرب البعيد
إذا لم يسعفك الحظ لحضور عرض دار «بيربيري» الذي تترقبه أوساط الموضة بشوق في لندن هذا الأسبوع، لبعد المسافات، فلا تقلقي لأن التكنولوجيا جعلت كل شيء ممكنا، من جهة، ولأن مصمم الدار، كريستوفر بايلي، يعشق التكنولوجيا ويعمل منذ سنوات على تقريب البعيد من خلالها، من جهة ثانية. آخر إهداءاته في هذا المجال دعوة
مواضيع نشرت سابقا
موسم التنزيلات.. موسم الصيد
جراحو الجمال يرفضون صنع جمال زوجاتهم
زينتك في خزانة جدتك
التسعينات.. عنوان أناقة هذا العام
حديث الحضارات
في المؤتمر : تعلمت كيف أحلم لأن ذكرى المكان تصبح هوية لنا
باهت ومقطع.. والمشتري موجود
منسقة الأفراح السعودية هبة البكري: حفلة الزفاف لوحة أتمتع برسم كل تفاصيلها
دللي حقيبة يدك بإكسسوار من «تاش»
أزياء أبطال المسلسلات التركية آخر صيحات الموضة لدى الشباب في المغرب